Umm-Ul-Qura Publications

Umm-Ul-Qura Publications

Umm-Ul-Qura Publications
  • Home
  • About Us
  • Our Publications
  • Articles
    • General
    • Fiqh/Hadith
    • Refutation Of Grave Worship
    • Refutation of Brailwiyah
    • Refutation of Deobandiyah & Kawthariyah
    • Refutation of Taqleed
    • Refutation of Ibn Arabi and Wahdatul Wujud
    • Refutation Of Other Sufis
    • Refutation of Asharis/Maturidis
  • Multimedia
    • Ebooks
    • Audios
    • Videos
  • Biographies
    • Allamah ‘Abdullah Al-Ghaznawi
    • Allamah Abdul Ghaffar Hasan
    • Allamah Ihsan Ilahi Zaheer
    • Allamah Muhammad Ataullah Haneef Al-Bhujiyani
    • Allamah Muhammad Isma’eel As-Salafi
    • Allamah Nawab Siddiq Hasan Khan
    • Allamah Shams ul Haq Al-Azimabadi
    • Allamah Wasiullah Abbas
    • Hafiz ‘Abdullah Ar-Ropuri
    • Hafiz Muhammad Al-Gondalwi
    • Mian Nazeer Husayn Ad-Dehlawi
    • Shaykh Mahmood Ahmad Mirpuri
    • Hafiz AbdulMannan Wazeerabadi
  • Arabic
  • French
  • Urdu
  • Contact Us
  • Home
  • About Us
  • Our Publications
  • Articles
    • General
    • Fiqh/Hadith
    • Refutation Of Grave Worship
    • Refutation of Brailwiyah
    • Refutation of Deobandiyah & Kawthariyah
    • Refutation of Taqleed
    • Refutation of Ibn Arabi and Wahdatul Wujud
    • Refutation Of Other Sufis
    • Refutation of Asharis/Maturidis
  • Multimedia
    • Ebooks
    • Audios
    • Videos
  • Biographies
    • Allamah ‘Abdullah Al-Ghaznawi
    • Allamah Abdul Ghaffar Hasan
    • Allamah Ihsan Ilahi Zaheer
    • Allamah Muhammad Ataullah Haneef Al-Bhujiyani
    • Allamah Muhammad Isma’eel As-Salafi
    • Allamah Nawab Siddiq Hasan Khan
    • Allamah Shams ul Haq Al-Azimabadi
    • Allamah Wasiullah Abbas
    • Hafiz ‘Abdullah Ar-Ropuri
    • Hafiz Muhammad Al-Gondalwi
    • Mian Nazeer Husayn Ad-Dehlawi
    • Shaykh Mahmood Ahmad Mirpuri
    • Hafiz AbdulMannan Wazeerabadi
  • Arabic
  • French
  • Urdu
  • Contact Us

HEADLINE

ticket title
Biography of Shaykh Ibtisam Elahi Zaheer
Biography of Hafiz Ahmad Shakir, the son of Shaykh Ata’ullah Haneef Bhujiyani
“The Caravan of Hadith”
Biography of Shaykh Muhammad Ramzan Salfi
Biography of Shaykh Mohammad Munir Qamar
You are here: Home / Arabic / إعلاء السنن في الميزان” العلامة إرشاد الحق الأثري

إعلاء السنن في الميزان” العلامة إرشاد الحق الأثري

By admin

Arabic

January 4, 2016
  Facebook   Twitter   Google +   Linkedin   Pinterest

Book Available at Darusalam London and Dar Makkah Birmingham in UK, and Maktabah Bayt As-Salam in Riyad

تقديــم شيخ صهيب حسن عبدالغفّار

الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على سيّد المرسلين محمد و على آله و صحبه أجمعين و بعدُ/

فإنّ علم الحديث من أشرف العلوم و أجلّها حيث أنه يربط المسلم برسوله محمد صلى الله عليه و سلّم، و ليس هو قاصِرًا على التحديث و علم الأسانيد و الرجال و معرفة صحيح الحديث عن سقيمه بل هو يتشكّل عمليًّا في حياة المسلم الذي يريد أن يعيش في ضوء تعاليم الشريعة السمحاء المستقاة من كتاب الله و سنّة رسوله صلى الله عليه و سلّم.
و قد أمضى المحدّثون أعمارهم في جمع الحديث، صحيحه و ضعيفه، كل حسب منهجه و طريقته، حتى صار محفوظا في أسفار من كتب الحديث و انصرفت همّة عديد منهم إلى تأليف كتب مختصرة لطلبة العلم على طريق السنن حتى تسهل على طالب العلم معرفة المسائل الفقهيّة في ضوء السنة الشريفة و من أشهرها كتاب بلوغ المرام للحافظ ابن حجر العسقلاني و نال حظًّا كبيرا من القبول و الرواج فتصدّى لشرحه جهابذة العلماء مثل محمد بن اسماعيل الأمير الصنعاني صاحب “سبل السلام” في العصور السالفة و مثل أستاذنا و شيخنا الفاضل الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد صاحب “فقه الاسلام” في أيّامنا الحاضرة.

و في هذا الباب ظهر كتاب “فقه السنّة” للفقيه المصري السيّد سابق فأجاد و أفاد، و من أحدث ما وُجد في هذا المجال تأليف أخينا المفضال و زميلنا بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنوّرة أيّام الدراسة في الستّينات الشيخ محمد لقمان السلفي بعنوان “السعي الحثيث إلى فقه أهل الحديث” فجاء في ثلاث مجلّدات أنيقات فللّه درّه و على الله أجره و مثوبته. غير أنّ هناك من الفقهاء من أَكبّ على تأليف كتاب على هذا الغرار بحيث يجمع الأحاديث و الآثار مناصرة للمذهب الفقهي الذي ارتآه مثل الشيخ محمد بن علي ظهير شوق النيموي صاحب كتاب “آثار السنن” ليكون وفقًا للمذهب الحنفي و الشيخ ظفر أحمد العثماني صاحب كتاب “إعلاء السنن” الذي جاء ككتاب ضخم يضمّ الآحاديث و الآثار التي استنار بها الفقه على مذهب الامام أبي حنيفة رحمه الله تعالى.

و طبقا لما قيل: من صُنّف فقد استهدف، فإنّ الكتابين المذكورين خضعا للنقد و المناقشة من قبل علماء أهل الحديث، و من هذه الكتب ما أدلت به قريحة أخينا و أستاذنا الفاضل الشيخ إرشاد الحق الأثري و قد عَنْوَن كتابه بإعلاء السنن في الميزان مجاراة لما سبقه من المصنّفات.

و قبل أن تخوض في إبراز بعض مميزات هذا الكتاب يجدر بِنَا أن نقول أنّ هناك عدداً من المسائل التي شهدت عراكا بين فقهاء الأحناف و علماء أهل الحديث، غير أنّ المنصفين من علماء الأحناف – مع حرصهم الشديد على مناصرة مذهبهم – أقرّوا بما اتضح لهم من الحق و لو خالف مذهبهم. فمنهم الشيخ أحمد حسن السنبهلي صاحب “إحياء السنن” الذي تصدَّى لمثل ما تصدَّى له صاحب “آثار السنن” في جمع الأحاديث و الآثار وفقاً للمذهب إلا أنّه احتجّ بالأحاديث التي لم يأخذ بها المذهب فصار عُرضةً للنقد اللاذع من قبل أصحابه و خلاّنه. و منهم الشيخ عبد الحيّ اللكنوي و الشيخ أنور شاه الكشميري و القاضي ثناء الله بانى بتي فنراهم ينتصرون لبعض الآراء التي لم يقل بها الحنفيّة مثل قولهم في سُنّية رفع اليدين في الصلاة و قراءة الفاتحة في صلاة الجنازة بل صرّح بالقول به الشاه وليّ الله الدهلوي و نقل عن أبيه الشاه عبدالرحيم القول به كذلك كما نقل الشيخ عبدالحيّ عن حسن بن غمّاز الشرنبلاني التصريح بوجوبه.

و عندما نشيد بهذه المواقف لهؤلاء المشاهير نقول إنّ الأمر ليس صراعًا و لا عراكًا بين الطوائف و الفرق، إنَّما هو حرص على اتباع النبيّ صلى الله عليه و سلّم في أقواله و أفعاله فإذا خفي على أحد من الناس – و لو كان صحابيّا أو إماما من الأئمّة – سنة من سنن المصطفى عليه السّلام فله عُذره و اعتذاره، أمّا من استبانت له سنّة النبيّ صلى الله عليه و سلّم فليس له إلا أن يتمسّك به قولا و عملا. أمّا ردّ قول النبي صَلَّى الله عليه و سلّم أو سنَّته الصريحة الواضحة بشيء من الأدلّة الضعيفة أو القياس أو الدليل العقلي فالأحرى أن يجتنبه المسلم الحريص على اتباع الحق.

و لا ننكر أنّ بعض الفقهاء قد عمدوا إلى ترك سنّة من السنن بِحُجَّة من الآيات القرآنية و ذلك بالأخذ بعمومها و إطلاقها كقولهم في عدم وجوب قراءة الفاتحة خلف الإمام بعموم قوله عزّ و جلّ: و إذا قُرئ القرآن فاستمعوا له و أنصتوا لعلّكم ترحمون. (الأعراف: ٢٠٤) و لكن الحق الأبلج هو أن من قرأ علينا هذه الآية مستوحاة من الله تعالى هو الذي قال لنا: “لا صلاة إلاّ بفاتحة الكتاب” كما رواه عبادة بن الصامت في مجموعة من الصحابة الذين روَوا مثله.

و كذلك قالوا في صلاة تحيّة المسجد ركعتين و الإمام يخطب بناءً على منافاته لمفهوم الآية المذكورة مع كون الآية مكّية و لم تشرع صلاة الجمعة إلاّ بالمدينة كما لا يضرّنا العمل بما أمر به النبيّ صَلَّىالله عليه و سلّم سليك الغطفاني بأداء صلاة ركعتين عندما دخل المسجد و هو يخطب إعمالا لهذا النصّ.

و رأينا في الآونة الأخيرة و خاصة من بداية هذا القرن الهجري جهودًا مكثّفة متمثلة في أكاديميات الفقه و مجالسه المحليّة و الدوليّة في مجال الاجتهاد الجماعي بغية الوصول إلى حلول و إجابات للنوازل التي تواجهها هذه الأمّة إزاء تطوّرات هائلة في مجالات الاجتماع و الاقتصاد فصارت الهِممُ تنصرف إلى مداولة هذه الثروة الهائلة من فقه السادة العلماء من المذاهب الأربعة و غيرها مما ندَرَ و اندثر لتساعد في الوصول إلى حلّ المشكلات و سدّ حاجات المجتمع المسلم في الشرق و الغرب تقريبا بين المذاهب و تأليفا بين الفرق و إرضاءً لله و رسوله صَلَّى الله عليه و سلّم.

و عودًا على بدءٍ، فنقول إنّ هذا الكتاب تميّز بعدّة مميزات:

تناول الشيخ إرشاد الحقّ الأثري جميع القواعد التي قعّدها صاحب كتاب “إعلاءالسنن” مثل قوله: إنّ المجتهد إذا استدلّ بحديث كان تصحيحا له”
“و ما سكت عنه أبو دَاوُد فهو صالح للاجتماع به”
“و سكوت النسائي و الحافظ ابن حجر و الحاكم و العراقي و الهيثمي عن حديث هو بمثابة تصحيح له”

و كذلك مثل قوله: إ”ذا رمز السيوطي لحديث بالحسن فهو تحسين له”
“و كل حديث أخرجه الضياء المقدسي في المختارة فهو صحيح و كذلك بعض آراءه في الأصول حيث قال:” الراوي المختلف فيه حجّة دون حجّة المتفق عليه”
“و مراسيل القرون الثلاثة حجّة لدينا” و قبوله للتدليس في مواضع دون أخرى.

ثم تكلّم الشيخ على كل قاعدة و أبان بوضوح و بيان أنّ المؤلّف خالف هذه القاعدة إذا لم يكن هناك انتصار لمذهبه فوقع في التناقض. ثم إنّه تكلّم عن شيوخ الإمام أبي حنيفة و الإمام أبي يوسف الذين تعرّضوا للجرح و التعديل بخلاف ادعاء صاحب الكتاب أنهم ثقات فيؤخذ عنهم بدون تردّد. و كلامه في الحديث المعنعن في مجال التدليس و فيما أخرجه المنذري في كتابه “الترغيب و الترهيب” جاء موضّحا لمعان دقيقة في هذا الباب.
و أشار الشيخ إلى هذه العصبيّة الممقوتة التي جعلت صاحب الكتاب يذكر زميلا ً له في المذهب و هو الشيخ أحمد حسن السنبهلي صاحب “إحياء السنن” بالوقاحة و قلّة الأدب. و للشيخ كلام نفيس في عدد من الرواة ما بين مُجرّحٍ و معدّل ليصل بالقارئ إلى ميزان العدل و الإنصاف في الحكم على الرواة.

و نختم هذا التقديم بكلام الإمام مالك رحمه الله: قال معن بن عيسى كان مالك يقول: لا يؤخذ العلم من أربعة و يؤخذ ممن سوى ذلك، لا يؤخذ من سفيه و لا يؤخذ من صاحب هوًى يدعو الناس إلى هواه و لا من كذّاب يكذب في أحاديث الناس و إن كان لا يُتَّهم على أحاديث رسول الله صَلَّى الله عليه و سلّم و لا من شيخ له فضل و صلاحٌ و عبادة إذاكان لا يعرف ما يحدّث به.

و اعتبر هذا الكتاب النفيس سفرًا علميًّا ينفع طلبة أصول الحديث و يهديهم إلى أدب الخلاف و بذل الجُهد الجهيد في طلب العلم و السعي الحثيث إلى الوصول إلى الحقّ بدون تعصّب مذهبي ممقوت أو إشباعًا لرغبة في الهوى.

و عسى الله أن ينفع به طلبة العلم و يجعله في ميزان حسناته ينتفع به يوم لا ينفع مالٌ و لا بنون إلاّ من أتى الله بقلب سليم.

كتبه المفتقر إلى رحمة ربّه

صهيب حسن عبدالغفّار
رئيس جمعية القرآن الكريم
و الأمين العام لمجلس الشريعة الإسلامية
في بريطانيا و لندن

تحريرا في لندن بتاريخ ٧ رجب ١٩٣٦ هـ
الموافق ٢٦/٤/٢٠١٥ م

 

admin

  • Previous Article

    Defence of Markazi Jamiyat Ahle Hadith UK

    January 4, 2016 General
  • Next Article

    أسباب اختلاف الفقہاء إرشاد الحق الأثري

    January 4, 2016 Arabic

SOCIAL PAGES

CONTACT US

  • Email:
    hasanshahid85@hotmail.com
  • Phone:
    +92-321-6466422
  • Fax:
    N/A
  • Address:
    Gujranwala, Pakistan

Copyright 2016 - Umm-Ul-Qura Publications. All Rights Reserved.